دور الطالب في تكنولوجيا التعليم:
أن أهم الأدوار المطلوب من المتعلم
هو مواجهة انفجار المعلومات، وتضاعف كمية ما ينشر منها سنوياً، أن على المتعلم
أن يلعب دور ايجابي في البحث عن المعلومة بنفسه، ويجمع الحقائق , ويمحصها
ويستنتج منها، ويتعلم باللعب والحركة، ويتصل بالمجتمع، ويتعلم من خلال العمل،
ويستفيد من معلمه عندما يحتاج إليه، وعلى المدرسة أن تحرص على التعليم التعاوني
وعن طريق المجموعات لما له من دور في تنمية مهارات التفاهم والحوار مع الناس
وتكوين الرأي السليم ، والتربية على التشاور والتعاون
وبالتالي يستطيع أن يدرك ويفرق بين مصدر المعلومات الغث والثمين وان يدرك ما يحتاجه من معلومات في ظل الفيض الهائل من إنتاج مصادر المعلومات.
فيما ترى ألا يقيد الطالب نفسه في إطار المنهج بل يتجاوز ذلك فيطلع على المعلومات الأخرى.
وبالتالي يستطيع أن يدرك ويفرق بين مصدر المعلومات الغث والثمين وان يدرك ما يحتاجه من معلومات في ظل الفيض الهائل من إنتاج مصادر المعلومات.
فيما ترى ألا يقيد الطالب نفسه في إطار المنهج بل يتجاوز ذلك فيطلع على المعلومات الأخرى.
ويختم الدكتور علي الحديث عن تحديات الطالب بشكل عام قائلاً: لقد
وضعت الجمعية العالمية للتكنولوجيا في التربية ستة مجالات للأدوار المطلوب من الطالب
إتقانها في مجتمع المعرفة القائم على استخدام التقنية، وهي:
(1) مجال الإبداع والابتكار ويتم فيه تطوير التفكير الإبداعي، والبناء المعرفي للطلاب، وتطوير منتجات مبتكرة باستخدام التكنولوجيا.
(2) مجال الاتصال والتعاون ويستخدم فيه الطلاب الوسائط الرقمية والبيئات القائمة على تقنيات الاتصال والعمل فيها بصورة تعاونية، داخل الصف وعن بعد، لدعم التعلم الفردي والتعلم من الآخرين.
(3) مجال الطلاقة والبحوث والمعلومات حيث يقوم الطلاب بتطبيق الوسائل الرقمية لجمع وتقييم المعلومات واستخدامها.
(4) مجال توظيف مهارات التفكير الناقد، وحل المشكلات، واتخاذ القرارات بحيث يستخدم الطلاب مهارات التفكير الناقد لتخطيط وإجراء البحوث، وإدارة المشاريع، وحل المشكلات، واتخاذ قرارات واعية مناسبة باستخدام الأدوات والموارد الرقمية.
(5) مجال المواطنة الرقمية حيث يشجع الطلاب على فهم الآخر وسلوكياته الثقافية والاجتماعية والقضايا ذات الصلة بالتكنولوجيا وممارسة السلوك القانوني والأخلاقي.
(6) مجال تكنولوجيا العمليات والمفاهيم حيث يطوّر الطلاب فهما سليما للتكنولوجيا ومفاهيمها ونظمها وعملياتها. مجلة المعلوماتية العدد الثاني والعشرين..
(1) مجال الإبداع والابتكار ويتم فيه تطوير التفكير الإبداعي، والبناء المعرفي للطلاب، وتطوير منتجات مبتكرة باستخدام التكنولوجيا.
(2) مجال الاتصال والتعاون ويستخدم فيه الطلاب الوسائط الرقمية والبيئات القائمة على تقنيات الاتصال والعمل فيها بصورة تعاونية، داخل الصف وعن بعد، لدعم التعلم الفردي والتعلم من الآخرين.
(3) مجال الطلاقة والبحوث والمعلومات حيث يقوم الطلاب بتطبيق الوسائل الرقمية لجمع وتقييم المعلومات واستخدامها.
(4) مجال توظيف مهارات التفكير الناقد، وحل المشكلات، واتخاذ القرارات بحيث يستخدم الطلاب مهارات التفكير الناقد لتخطيط وإجراء البحوث، وإدارة المشاريع، وحل المشكلات، واتخاذ قرارات واعية مناسبة باستخدام الأدوات والموارد الرقمية.
(5) مجال المواطنة الرقمية حيث يشجع الطلاب على فهم الآخر وسلوكياته الثقافية والاجتماعية والقضايا ذات الصلة بالتكنولوجيا وممارسة السلوك القانوني والأخلاقي.
(6) مجال تكنولوجيا العمليات والمفاهيم حيث يطوّر الطلاب فهما سليما للتكنولوجيا ومفاهيمها ونظمها وعملياتها. مجلة المعلوماتية العدد الثاني والعشرين..
كذلك يمكن للمتعلم في المدرسة المعاصرة أن
ينفذ خطة تعليمية تحقق له تعلما فرديا أو تعلما في مجموعة صغيرة من أقرانه
.,بالإضافة إلى إمكانية مشاركته جميع أفراد صفه في أثناء مواقف التدريس الجمعي ,
وهو في ذلك يستخدم مواد وأجهزة تعليمية متنوعة من موقف لآخر .................
الوسائل وتكنولوجيا التعليم – د.يس عبد الرحمن قنديل- الطبعة الثانية
1429هـ
نضيف أيضاً:من أدوار الطالب في ظل تكنولوجيا التعليم:
1-التدريس عبر الوسائط:
حيث يمكن تصميم نظم تعليمية كاملة واستخدامها في التدريس دون
تدخل مباشر من قبل المعلم
2-تفريد التعليم:
أساليب التعليم الفردي يمكن أن يأخذ أنماطاً متعددة ومن
أمثلتها:التعليم المبرمج ،الحاسب الألي،التدريس عبر الوسائل السمعية ،الحقائب
التعليمية وغيرها ،ولا يعني تطبيق هذة الأساليب الأستغناء عن المعلم بل ستتاح له
فرصة للقيام بأدوار مختلفة لا يمكن القيام بها في ظل النظام التقليدي كما تتاح
الفرصة للطالب لأختيار أسلوب التعليم الذي يلائمه.
3- التعليم المفتوح:
لا يشترط وجود المتعلم في مكان محدد فالتركيز على أسلوب
التعليم الذاتي حيث يحل هذا محل التعليم وجهاً لوجه أي أن التعليم ينقل إلى حيث
يوجد المتعلم،والهدف اتاحة فرصة التعليم الجامعي لمن حرموا منه لأسباب جغرافية أو
وظيفية أو أخرى...
التكنولوجيا هي دمج المواد التعليمية ( المحتوى التعليمي ) مع الأجهزة التعليمية واستخدامها في مجال التدريس من أجل تطويره وتعزيزه وتحقيق أهدافه .
ردحذفتُتيح تكنولوجيا التعليم بفضل ما تملكه من إمكانيات وتعدد في انماط واساليب التعلم والتعليم دور أكثر تفاعل وإيجابية للطالب يصل إلى أن يشارك في تصميم برمجيات تعليمية ويتحكم ويتفاعل معها
ردحذفتكنولوجيا التعليم جعلت الطالب ايجابيا فهو يبحث عن المعلومات بنفسة فاصبح اكثر تفاعل من قبل .
ردحذفالتعليم الإلكتروني لا يعني إلغاء دور المعلم بل يصبح دوره أكثر أهمية وأكثر صعوبة فهو شخص مبدع ذو كفاءة عالية يدير العملية التعليمية باقتدار ويعمل على تحقيق طموحات التقدم والتقنية .وفقك الله أحلام .
ردحذفتكنولوجيا زرعت في المتعلم حب البحث عن المعرفه وساهمت بان ألا يتقيد الطالب نفسه في إطار المنهج بل يتجاوز ذلك مبحرا في عالم التقنيه
ردحذف
ردحذفكيف يمكن تطبيق تكنولوجيا التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة؟
UJ
UJ
http://www.ju.edu.jo/home.aspx
Jordan University
http://www.ju.edu.jo/home.aspx
Jordan University
[url]http://www.ju.edu.jo[/url]
http://medicine.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of Medicine
[url]http://medicine.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://arts.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of arts
[url]http://arts.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://law.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of law
[url]http://law.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://business.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of business
[url]http://business.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://centers.ju.edu.jo/en/ctc/Home.aspx
Cell Therapy Center
[url]http://centers.ju.edu.jo/en/ctc/Home.aspx[/url]
http://sites.ju.edu.jo/en/pqmc/Home.aspx